في حلقة جديدة من مسلسل "كل الحب كل الغرام" جرت الأحداث التالية:

توفيت والدة وسام، وخلال ذهاب نسرين إلى منزلها تقع أرضا ولم تستطع النهوض بعدها لأنّها جرحت قدمها، فتبقى هناك خائفة طوال الليل بين الضباع.

مازن وسناء يلتقيان بالضابط الفرنسي الّذي يشكّ في أمرهما ما إذا كانا يهرّبان السلاح، فيقولان له إنّهما عادا بعدما كانا يعملان لدى نسرين. مازن وسناء يغادران الضيعة.

رانيا تعود إلى المنزل بعدما كانت مع حبيبها ولا تجد أحدا، وبالصدفة يأتي المختار ويسألها عن نسرين فتقول له إنّها لم تأتِ بعد هي ومازن وسناء.

يذهب المختار الى الحكيم ويبحثان عن نسرين سويا، إلا أن سيارة من الجيش الفرنسي تعتقلهم وتضعهم في السجن.

في اليوم التالي يحتج أهل الضيعة على اعتقال الحكيم والمختار، فيتم الإفراج عنهما.

يأتي العجوز الذي دائما يكون راكبا على الحمارة، فتراه نسرين وتطلب منه أن يذهب إلى المستوصف ليطلب المساعدة لها.

يذهب العجوز ويخبر الحكيم بذلك، فيركض لمساعدة نسرين.

زينة تذهب إلى البيت هي وزوجها لتقبّل التعازي فتقول لها زوجة وسام أن لا تتكلم عن والدتها شيئا لأنها كانت راضية على زفاف شادي واليسار.

اليسار وشادي في الأوتيل، فيقرران العودة إلى الضيعة، ويقول لها شادي "كل الحب رح حبك وضل كل العمر معك"، وقال لها إنّه سيأخذ رضى الوالدة ويقبل يدها.