تنشغل الممثلة السورية سلمى المصري في تصوير مشاهدها في فيلم "دمشق حلب" مع المخرج باسل الخطيب وإلى جانب زميلها دريد لحام، لتعود إلى عالم الفن السابع بعد غياب طويل.

المصري قالت لموقع "الفن" إن إنتاجات السينما السورية في الوقت الراهن أكثر قدرة على إيصال حقيقة الأوضاع التي نعيشها، لأن الدراما باتت الآن تبحث عن الأرباح بغض النظر عن النوعية.

وأضافت: "شركات الإنتاج في سوريا باتت تركز على مسلسلات البيئة الشامية وأعادت أحياء المسلسلات التاريخية لأن تسويقها أسهل بكثير من تسويق المسلسلات الاجتماعية التي تصور الواقع".

درامياً، تطل سلمى خلال شهر رمضان في عملين، الأول "رائحة الروح" والثاني "ترجمان الأشواق".