عاد جثمان الممثلة الهندية سريديفي كابور الى بلدها بعد وفاتها المفاجئة قبل أيام في دبي على إثر غرقها في حمام غرفتها الفندقية.

جمهور الراحلة كان على موعد مع وداعها الأخير حيث اصطف آلاف الهنود في طوابير ملأت شوارع في بومباي باتجاه قاعة اندهيري التي حظيت بمراسم الوداع، قبل حرق الجثمان في مراسم خاصة، حيث ضرب حول القاعة طوقاً أمنياً كبيراً منعاً لحدوث اي تصرف مفاجئ من جمهور الراحلة.

وكانت شرطة دبي أعلنت الاثنين الماضي أن تقرير الطب الشرعي أظهر أن وفاة الممثلة سريديفي جاءت نتيجة لغرقها في حمام غرفتها الفندقية عقب فقدانها الوعي.