خضعت الإعلامية الكويتية حليمة بولند لجلسة تصوير مع ابنتيها وهما الكبري "ماريا" والصغري "كاميليا" وارتدت فستانا ضيقاً عند الخصر وواسعاً كالسندريلا باللون الأزرق السماوي ووضعت تاجاً من الزهور على رأسها وأسدلت خصلات شعرها على كتفيها.

ماريا بدت في إحدى الصور وهي تقبّل والدتها، وكما ارتدت فستاناً شبيها بفستان والدتها ووضعت على رأسها تاجا من الورد أيضًا، وحملت الإطلالة عنوان "أجمل ما في حياتي (الأمومة)".

وعلّقت بولند على الصورة الأخيرة من الجلسة قائلة: “وانتهت جلسة التصوير مع بكاء كاميليا اللي طول الفوتوسيشن كانت نايمة فديتها وأخر شي اختمتها بالبجي.. خلصت الجلسة تصبحون على خير.. أحلام وردية".

وكانت حليمة عادت لتفّعل حساباتها على موقعين من مواقع التواصل الاجتماعي وعلّقت على عودتها بالقول :"رجعت لكم فانزاتي وجمهوري مع أول أكاونت لي بالإنستقرام من سنوات، وشكرا لشركة إنستقرام على استرجاع الحساب”.