تحد الرياضة من خطر الإصابة بـ 13 نوعاً من السرطان، مثل سرطان الأمعاء والثدي والغشاء المخاطي للرحم.

ولهذا الغرض يجب ممارسة الرياضة بمعدل لا يقل عن 5 أيام في الأسبوع لما لا يقل عن 30 دقيقة كل مرة، مع مراعاة ممارستها حتى التعرّق بعض الشيء.

وبذلك تنشط عملية الأيض، ما يعمل على تقوية جهاز المناعة، وبالتالي تثبيط العمليات الالتهابية في الجسم.

من ناحية أخرى، تدعم ممارسة الرياضة أيضاً مرضى السرطان أثناء العلاج، وأثبتت الدراسات العلمية أن الأنشطة الحركية تتمتع بتأثير إيجابي على مسار المرض، ما يساعد على تحسين جودة حياة المرضى، والحد من الآثار الجانبية.