أصبحت الانحرافات والجرائم متفشية في المجتمعات، وبات القتل "موضة"، ولو لأتفه الاسباب، تماماً كالذي فعله شاب فرنسي.

اكدت مصادر أمنية فرنسية، ان شابا فرنسيا، أقدم على قتل شقيقته بضربة سكين في بلدة سارتروفيل في منطقة إيفلين، شمال البلاد، إثر خلاف على الكمبيوتر. وكانت تلقت الشرطة اتصالا من رجل يقول إن ابنته البالغة من العمر 19 عاما تعرضت لوعكة.

وعند بلوغ رجال الإسعاف المكان، والكشف على الفتاة، وجدوا جرحا في صدرها توفيت متأثرة بإصابتها به، ليتبيّن أن شقيقها الصغير طعنها في صدرها، فأُوقف على ذمة التحقيق وتم ضبط سلاح الجريمة.