يبدو أن علاقة جاستين بيبر بسيلينا غوميز أثّرت بشكل واضح على حياة الأخيرة اذ انها بدأت تخسر أقرب المقربين اليها وآخرهم والدتها التي ألغت متابعتها لابنتها على احدى وسائل التواصل الاجتماعي فألغت الأخرى المتابعة أيضاً! ويبدو أن علاقة سيلينا ووالدتها وصلت لذروتها من ناحية المشاكل فالأم تفضل ابتعاد ابنتها عن جاستين بيبر الذي كسر قلبها عدة مرات في السابق، وكانت تفضل ذا ويكند لأنه كان معها في فترة مرضها والعملية الجراحية التي خضعت لها.

أما سيلينا فما زالت متمسكة بحبها الاول ولم تعد تكترث لرأي عائلتها حيال هذا الموضوع.