يمثّل الفنان المصري عمرو دياب رمزاً للشباب النابض بالحيوية والحركة، بحيث بات بمثابة أيقونة للجيل الجديد، لكن في الأونة الأخيرة بدأت تأثيرات الزمن تبدو بوضوح من خلال التجاعيد على وجهه، خصوصاً في الحفلات والمناسبات.

وتظهر بعض الصور لدياب بوضوح هذه التجاعيد، بعضها كان في مناسبات خاصة، والبعض الآخر في حفلات عامة وأفراح وأحيانا مناسبات إجتماعية.

ويحرص دياب على الإحتفاظ بشبابه، عبر ممارسته الرياضة، كذلك محافظته على نظام غذائي صحي لا يتغير، وهو الأسلوب نفسه الذي إعتمده عدد كبير من الفنانين الذين نجحوا في الحفاظ على صحتهم وشبابهم لسنوات طويلة.