بعد خلاف قصير مع منظّم الحفلات وليد منصور، قام الفنان عمرو دياب بإنهاء الصداقة والعمل معهوأنهى تعاقده معه واتفق مع آخر وهو أشرف هريدي على تنظيم حفلته الأخيرة في الساحل الشمالي.

جمهور دياب كان سعيداً ببقائه في تلك الليلة، على الرغم من المشاكل التنظيمية التي شهدتها الحفلة، كما أعلن مصدر مقرّب من دياب أنّه اشترط الحصول على أجره بالعملة الأجنبية "الدولار"، وكان الاتّفاق على 100 ألف دولار حصل عليها بالفعل على دفعتين، الأولى قبل بدء الحفلة، والأخرى في الليلة التالية للحفلة مباشرة.