جاء رد الممثلة المصرية غادة عبد الرازق، على فضيحة فيديو البث المباشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي، والذي أظهر مناطق حساسة من صدرها، غاية في السخف والعذر الاقبح من ذنب.

ما حصل مع غادة، يُظهر مدى تأثير مواقع التواصل على نجومية البعض، والنيل من هيبتهم أمام الجمهور. فادعائها بأن الفيديو مركّب، غير منطقي على الاطلاق لأنه كان مباشر،والتكنولوجيا الحديثة لم تبلغ بعد المرحلة من التطور التي استرسلت مخيّلة غادة في الاضاءة عليها، لتبرر غلطة مميتة لنجمة بحجم غادة عبد الرازق.

وكذلك ادعاءها بانها غفت خلال البث المباشر هو ايضا غير وارد على الاطلاق، بحكم السؤال الذي يطرح نفسه حول من تولى الامساك بالهاتف لمتابعة البث! وتجدر الاشارة، الى ان غادة تسعى جاهدة إلى منع التداول بالفيديو عبر مواقع التواصل، بعدما لجأت إلى مسحه عن صفحتها على الانستغرام.