تستغل كاثرين " منة شلبي" حضور ست زبيدة الى منزلها لتحضر الاعشاب الطبية لشقيقتها فيونا" كارول الحاج" فتتسلل الى الخارج وتاخذ عباءتها وتلبسها وتتخفى بها ، وتأخذ وتذهب الى معبد الاسكندر.

يكتشف الشاويش ابراهيم "سيد رجب" ذهاب كاثرين المعبد فيذهب الى هناك وينقذها من الاهالي الذين قامور برجمها بالحجارة .

بعد علم محود عبد الظاهر " خالد النبوي" بذهاب كاثرين الى المعبد يقوم بطلاقها ، وتعترف له انها تكرهه وانه منافق وجاهل كبيقية اهل الواحة .

يطلب محمود من كاثرين وفيونا ان يتجهزا لتسافرا معا في القافلة التي ستذهب الى القاهرة ومن هناك يعودان الى بلدهما ايرلندا ويعبر محمود عن حبه وولعه بفيونا وانها ارق من التقى بها.

تصل المتفجرات التي طلبها محمود من الحكومة في مصر ، ويعطي اجازة مفتوحة للشاويش ابراهيم ليذهب لرؤية احفاده وكذلك الجنود .

ويقرر ان يفجر معبد الاسكندر لانه وكما قال يجب ان ننتهي من كل قصص الاجداد حتى يفيق الاحفاد وانهم سيشكرونه ذات يوم