في حلقة جديدة من مسلسل واحة الغروب تجبر مليكة "ركين سعد" على الزواج من الشيخ معبد، من الشرقيين لتتم المصاهرة في الواحة وتتوقف الحرب، فتنتهز مليكة فرصة وجود الشيخ معبد مع الأجواد في المجلس وتهرب الى قبر زوجها الأول رضوان الذي قتل في الحرب، وتجلس على القبر وتبكي .

يكتشف الشيخ معبد هروب مليكة فيحمل خالها الشيخ يحيى المسؤولية، ويطلب منه ان يذهب ويعود بمليكة وإلا فإن الحرب ستشتعل في الواحة ولن تخمد أبداً.

يذهب الشيخ يحيى حيث تتواجد مليكة على قبر رضوان، ويقنعها بالعودة الى زوجها انقاذاً للواحة، تنصاع مليكة لأوامر خالها وتعود معه الى منزل الشيخ معبد الذي يهددها أنها من الأن وصاعداً لن تخرج من المنزل .

يبدأ المامور محمود عبد الظاهر "خالد النبوي" بجمع الضرائب من أهل الواحة، ويعطيهم مهلة 3 أيام لتنفيذ الأمر وجلب التمر والزيتون، فيما يثور أهل الواحة ويطالبوا بقتل المامور، الا ان الشيخ صابر يرفض ذلك ويذهب لرؤية المأمور، فيطلب منه الإجتماع مع شيوخ الأجواد في أي مكان يحدده الشيخ صابر.