في الجزء الرابع والاخير من حكاية "ام السعف والليف" من مسلسل" كان في كل زمان "وبعد ان رفضت قماشة "مرام" زواج ابنتها نورية من لافي، تقدم لخطبتها ابن تاجر كبير فوافق والدها علىه وعندما علمت نورية بذلك القت بنفس في البئر الموجود في البيت وتم انقاذها.

يظن والدها ان وقعت في البئر لانها شعرت بدوخة من التعب والجهد في العمل في المنزل. لكن والدتها قماشة تخبر والدها واخيها ان على علاقة بلافي وان الشيطان اغواها واقامت معه علاقة محرمة ولذلك القت نفسها في البئر، فيقرر شقيقها ان يقتل لافي.

اما سعاد عبدالله فتقرر ان تخبر لافي ان نورية اخته وان ثنيان والده وان تحكي له السر الذي كتمته سنوات. تذهب الى والد نورية وتخبره القصة كاملة منذ ان تعلق ابنه ابراهيم وهو طفل بعباءتها وذهب معها الى الكوخ وكيف ااعادته ه ليلا الى المنزل، لكن زوجته قماشة اخذت الطفل الى البحر لتغرقه وتتخلص منه، وانها انقذته وعاش معها فيما بعد واطلقت عليه اسم لافي. ينهار ثنيان وبسال سعاد عبدالله اين هو الان فتخبره انه ذهب يرعى الماشية فيذهبان معا الى الصحراء حيث يكون قد وصل ابنه ابراهيم ليقتل لافي بسبب كلام قماشة انه لوث شرف اخته نورية.

يطلق ايراهيم النار على لافي ويقتله فيما يصرخ والده: "قتلت اخوك قتلت اخوك".