يقوم أمير داعش المُلقّب بـِ "ابو طلحة"، خلال الحلقة بغسل دماغ الطفل الذي قتل أمه فجلبه ليعيش معه.

وأخبره الأمير أنّ أوّل مرّة سيقتل بها لن ينام ولن يفارقه صوت القتيل، وفي المرّة الثانية سينسى صوت القتيل، وفي المرّة الثالثة ستُلاحقه الكوابيس ولكنّ بعد المرّة السابعة سينام كالاطفال، مؤكّداً له أنه سيعطيه مُسدّسه لينضم الى فرقة " فتيان الجنة " وإعترف له انه كان سيقتل امه لو اتكبت معصية.

في اليوم التالي، وقف مفتي داعش وابو الدرداء وابو طلحة بعد أن أصدر مفتى داعش فتوى بقتل عدد من الموسيقين لان الموسيقى حرام وذلك بحضور الاطفال وتقدّم الطفل الذي تبناه ابو طلحة للمساهمة في القتل .

أما "مي" التي إعترفت أنها جاسوسة وأنها تريد الإنضم الى داعش فطلب منها ابو طلحة ان تثبت ولائها من خلال تفجير احدى الكنائس وان تقتل اكبر عدد من الضحايا.