يظنّ البعض أنّ ارتداء الملابس المتشابهة بين الأمّ وابنتها أو ابنها هي فكرة جديدة وعصريّة، تزداد في المناسبات المختلفة، وخصوصاً في الأسبوع الذي يجري خلاله الإحتفال بعيد الأمّ.

إنّما، هو تقليد قديم، إذ ومنذ الثمانينيّات، إعتمدت أشهر دور الأزياء العالميّة هذا المظهر بهدف إستغلال عاطفة الأمومة الموجودة داخل كلّ امرأة في زيادة نسبة المبيعات، وتبقى سعادة الأمّ الداخلية عند مطابقة ملابسها مع ملابس فلذة كبدها هي الأغلى والأهمّ.

إليكم بعض الأفكار في "الملابس المطابقة" التي يمكن إعتمادها في عيد الأمّ هذا العام.