لقد سار على السجادة الحمراء وحيداً، لكن شقيقته ماندي 40 عاماً حلت محل حبيبته إيفا منديز في حفل توزيع الجوائز بهوليوود أمس الأحد.

ولقد أحدثت شقيقة رايان موجة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة من تكون، وهذه ليست المرة الأولى التي ترافقه فيها وهي منتجة ساعدت في إنتاج أغنية فاريل ويليامز الفائزة بجائزة الغرامي "هابي".

ماندي التي أرجع اليها رايان الفضل في تعليمه التفكير كامرأة رافقته في أحداث مهمة عديدة في العشر سنوات الأخيرة، فهي ما زالت عزباء وعملت أيضاً منتجة مساعدة في "دايت لاين" ورافقت شقيقها في عروض أولى عديدة لأفلامه، وكانت إلى جانب أخيها منذ عشر سنوات في أول ترشيح له لنيل جائزة اوسكار.

وكان الحدث الأخير فخراً لريان وعائلته، وقد أحضر أيضاً والدته دونا لحضور ترشيحه لأفضل ممثل عن دوره كأستاذ مدمن على المخدرات في "هاف نلسون" عام 2007.

وعلى الرغم من عدم فوزه إلا أن هذا الأمر لم يمنعه من إحضار شقيقته حين ترشح لجائزة عن فيلم Lars And The Real Girl السنة اللاحقة.

وجذبت ماندي الأنظار هذه السنة بفستانها ذي القصة المنخفضة جداً عند الصدر والذي أظهر قسماً كبيراً من صدرها فبدت مثيرة ما دفع العديد من المتابعين لـ رايان بالظن بأنها حبيبته الجديدة، وعلقوا إيجاباً على مظهرها معتبريها مثيرة.(ترجمة الفن)