في حادثة مؤسفة تعرض مذيع ومدير محطة للقتل على الهواء مباشرة في إحدى محطات إذاعة الراديو في جمهورية الدومينيكان، بعما اقتحمت مجموعة مسلحة المحطة وأطلقوا على "لويس مانيول" مذيع المحطة أثناء تقديمه نشرة الأخبار الرصاص فمات في الحال.

وفي التفاصيل فقد دخل المسلحون إلى مكتب مدير المحطة "ليونيداس مارتينز" ليقتل بنفس الطريقة، وأظهر الجريمة مقطع فيديو تم نشره على مواقع التواصل يظهر أصوات إطلاق الرصاص وصراخ امرأة.

بدورها طالبت جمعية حرية الصحافة في التحقيق في واقعة القتل التي حدثت في محطة "103.5 إف إم" الإذاعية، والتنديد بذلك حيث ذكرت الجمعية أن الحادثة ليست الأولى من نوعها.