في جلسة جمعت الأحبّة في منزل عازف الإيقاع ستراك سركيسيان، أرادتها "المطربة البدوية" سميرة توفيق، صاحبة الضحكة الدائمة، جلسة إستذكار لماضٍ جميل من زمن الكبار والعمالقة، حيث كانت طبلة ستراك تلهب المسارح تصفيقًا وإنسجاماً.

مع شلّة من الأحبة زارت سميرة توفيق ستراك في منزله، للإطمئنان إلى صحته، ولإسترجاع بعضٍ من لحظات باقية في الذاكرة والذكريات التي لا تمحوها الأيام والسنون، وهي محفورة في صخور الإبداع والفن الجميل.