يبدو أن الجوع للشهرة وحب الظهور دفع بالفنانة مريم حسين وزوجها لإختراع خبر طلاقهما ما أشعل مواقع التواصل الاجتماعي ، وحصلت بروباغندا إعلامية فأطلقوا عليها إشاعات وانتقدوها وحتى شتموها ، وبعض المواقع ذكرت أن الطلاق جاء بسبب خيانة زوجها لها ما دفع بالفيصل ليعلن في فيديو نشره أن الخطأ هو خطأه وأنه يتمنى السعادة لها.


والغريب أن مريم تراجعت فجأة عن إعلان انفصالها ، فأعلنت أنها لم تقصد أنها وزوجها تطلقا بل إن الموضوع هو إنفصال وكلمة إنفصال لا تعني بالضرورة الطلاق ، وأن الخلاف بينهما جاء بسبب هورمونات الحمل والرجل لا يتحمل أو ظروف ثانية ، في إشارة إلى أنهما ابتعدا عن بعضهما ولم يحصل الطلاق .

ونقول لها عيب ما تفعلينه كي تظلي تحت الأضواء ، ربما عليك أن تهتمي بطفلك القادم وبفنك ، فإما أن تعتزلي الفن أو أن تتوقفي أنت وزوجك عن هذه الأكاذيب المعيبة لأن الساحة الفنية لا تنقصها فضائح.