قدم صاحب أكواخ تؤجر موسمياً في بلدة زفيشنفاسر في جبال الألب عند الحدود مع سويسرا، شكوى في شهر تموز من العام 2015 يتذمر فيها من رنين أجراس بقر أحد المزارعين بالجوار مشيراً إلى أن الأصوات تضايق زبائنه.


وفي ظل مماطلة الإجراءات القضائية، قبل صاحب الفندق بحل الدعوى وديا من خلال إنفاق ثلاثة آلاف يورو على نظام "GPS" يسمح بتحديد مواقع البقرات والاستغناء عن الأجراس الصغيرة المعلقة في رقابها.