بالرغم من سنوات العمل في القطاع السمعي البصري في تونس سواء في التلفزيون أو الإعلانات أو الكليبات فإن حلم المخرج والسيناريست قيس السلامي كان منذ البداية السينما وهذا ما بقي لسنوات يعد له لتكون أولى خطواته مدروسة ومحسوبة فنياً وجماهيرياً.

للإنطلاقة اختار أصيل مدينة صفاقس التونسية أن تكون عربية وبالتحديد مصرية وهي فيلم طويل من نوع "الأكشن الرومنسي" وهو يضع حالياً اللمسات الأخيرة للسيناريو قبل التحول للقاهرة للتنسيق مع جهة منتجة هناك.