في تغطية خاصة بموقع الفن حل الفنانان ناي سليمان ويحيى رمضان ضيفين في برنامج هلا رمضان الذي تعده وتقدمه رئيسة تحرير موقع الفن الإعلامية هلا المر ويبث عبر إذاعة سترايك بموجتيها 97.

7 و97.3 .
أشارت المر في بداية حديثها إلى أن الرايتنغ لمسلسلات رمضان انخفض بالنسبة لمسلسل "مش أنا" لكارين رزق الله، لكن ارتفع أكثر في مسلسلات أخرى ونادين نسيب نجيم اختفت لثلاثة أيام ثم ظهرت في مسلسلها "نص يوم" والقصة معقدة لكن ما زالت المسلسلات اللبنانية من أجمل ما يكون.

وتحدثت المر أننا نعيش حالياً موضة "الفانزات" الذين يطلبون الفنانين وأثنت ناي على هذا الأمر لكنها اعتبرت أنهم يصبحون أحياناً مزعجين فيوترون الصحافي لأنه لا يكون قادراً أن يتواصل مع الفنان فيشكلون ضغطاً عليه.
يحيى رضوان تحدث عن دخوله مجال الفن فقال :"البداية كانت صعبة لأنها لم تكن من العاصمة لأنني من طرابلس وقلائل هم الفنانون من طرابلس، مع أن أصواتهم جميلة، وقال :" لم أوفق بشركة أو برنامج حضنني فكل عملي كان مجهوداً شخصياً، وحالياً أنا أسافر كثيراً لأن أوضاع البلد تغيرت خصوصاً بالنسبة لوضع السهر ووافقته ناي سليمان الرأي فقالت إنك تخرجين لترفهي عن نفسك لكن بنفسية مزعجة والفنان يقوم بمجهود ليسعد جمهوره أما في الماضي حين كان يخرج الناس للسهر كانوا يخرجون سعداء"، أما رضوان فاعتبر أن روح السهر تغيرت وبأبسط أغنية "كنا نعمل جو" لأن الناس ليست مرتاحة وتعاني من مشاكل اقتصادية.

وعن مشاريعها أعلنت ناي أنها كانت في أوروبا لكنها لم تتفق على حفلات، وفي السويد لديها خمس حفلات في أيلول، وقالت :"كنت في تركيا في أهم حدث لتنشيط السياحة في هذا البلد وشاركت أنا والفنان رضا في الحفل، وكان الحضور يبلغ 800 شخص من كافة الدول العربية، وهناك فيلم عربي- تركي اسمه البيت الكبير فكان الاحتفال بهذا التعاون التركي العربي وقريباً سيعرض في التلفزيونات اللبنانية، شارك فيه باسم مغنية وديمة بياعة من سوريا وكان هناك أتراك وممثلون سعوديون، وبدأ يعرض على الشاشات التركية، دعت اليه شركة الكرنك الأولى عربياً في مجال السياحة وكان الحفل والحضور أكثر من رائعين وتم الحفل في أنطاليا لأنهم أرادوا أن يروجوا للسياحة فيها واستقطاب العرب إلى تركيا.

وعن متابعتها لمسلسلات رمضان قالت ناي :"أنا لا أتابع مسلسلات لأنها أصبحت "شي بيلعي النفس" فحياتنا بحد ذاتها مسلسل والمسلسلات تجلب لنا مشقة فلماذا لا تنقل واقعنا اللبناني، فعلقت المر مسلسل "مش أنا" ينقل لنا الواقع وفيه كاراكتير كارين التي تمثل دور "الجفصة والسئيلة" لكنه تناول مواضيع من صميم واقعنا مثل الفتاة السمينة والشاب العاطل عن العمل والاغتصاب، والأبنية الآيلة للسقوط". من جهتها رأت ناي أننا نتحدث عن مسلسل من ضمن انتاجات درامية كبيرة جداً فيركزون على أمور من خارج الواقع اللبناني ويضخمونها، فعلقت المر أنهم أيضاً يذهبون قليلاً بالخيال، وأوضحت ناي أن هناك قصص حب غير مقبولة ومن غير المعقول أن تبقى بعض قصص الحب 24 ساعة.
وعما إذا تلقت عروضاً تمثيلية قالت ناي : "عرض علي مسلسل لكنني لم أشارك فيه وعرض المسلسل على الشاشات، والفكرة ما زالت واردة".

عن رصيده الفني قال يحيى: "لدي خمس أغاني معروفة وخمسة فيديو كليبات والناس تعرف الأغاني ولا تعرفني، فعزت المر السبب لأنه لا يدفع مالاً ليدعم أغنياته، أما رضوان فاعتبر أن السبب الرئيسي لتجهيله هو لأنه من طرابلس، لكن المر لم توافقه الرأي قائلة :"حين كنت في إذاعة سترايك وأول اذاعة كنت فيها لم نأخذ الدعم بجدية فالفنان كان يشارك باعلان لكن حالياً اصبحنا في عصر التسويق ويجب أن نجاري العصر ويشتكي بعض الفنانين انهم يدفعون للاذاعات، لكن حتى في اوروبا وأميركا أيضاً يدفعون ويجب أن يتابع الإنسان عمله ويقوم بإعلان، فرد رضوان :"مديرو أعمالي لم يعملوا معي بطريقة صحيحة أما المر فعلقت: يجب أن تعرف أنت كيف تعمل، فعاصي الحلاني حين تركه مديرو أعماله عمل وحده وقاطعت ناي قائلة: إن الأمر مختلف بالنسبة لعاصي لأنني ذقت اللوعة وكان نجماً أصلاً حين ترك سيمون أسمر".

وعن انطلاقتها الفنية قالت ناي :"انطلقت من برنامج للهواة على تلفزيون الجديد وكنت صغيرة في السن ووجدي شيا رحمه الله هو من الأشخاص الذين آمنوا بي وأصر على مشاركتي في البرنامج ثم عرفني الناس، ولأنني كنت أغني في السابق في حفلات لكني لم أكن آخذ الأمور بجدية وكنت ما زلت في المدرسة وأهلي اشترطوا علي أن أنهي دراستك الجامعية ثم غني، ودرست الأدب الإنكليزي إضافة الى التربية الموسيقية في كلية التربية، لذلك حين أنهيت دراستي واجهت بالطبع صعوبات حين ينطلق الفنان وحده، وليس الفنان أن يغني على الميكروفون، لأنه في عصرنا يحتاج الفنان الى فريق كامل ليعمل معك ومتابعة اعلامية وأن يتم تأمين حفلات وأن تتعاملي مع أشخاص كثيرين، فالفنانة إذا كان لديها مدير أعمال يجلب لها من يهتم بإطلالتها ولا تذهب هي إليهم، وهذا أمر صعب جداً خصوصاً في عصرنا الحالي، وكان هناك عصر شركات الإنتاج أفسدوا الفن واحتكروا فنانين وأطلقوا نوعيات فنية سيئة "ضربتلك الفن كلو" وحين تنطفئ الشركة لم يعد هناك أي فنان، فحين كانت هذه الشركات مسيطرة لم يعد هناك أي فنان فلا يطلبون لاي حفلة او حدث، الشركات المنتجة ساعدت هؤلاء الفنانين لكن لأنهم مزيفون لم يستمروا وانا ما زلت جديدة في الفن وأصدرت أغنيتي عام 2012 لكني على الأقل معروفة قليلاً".

وحول المشكلة التي تواجه الفنانين قالت ناي :"لدي أغنية مصرية تحدثت عنها لسنة في الإعلام ويسألونني الفانز متى ستطرحينها لكن الوضع غير مؤات، ولأنني كنت أقيم حفلات في مصر اخترت أن أغني بالمصري لكني أنطلق من لبنان وتنتظرين أن يساعدك الجو إعلامياً فسهل أن تطرحي أغنية على الإذاعة وتجلسي في البيت لكنك تدفعين للإذاعة وهنا الصعوبة، لكن يجب أن يؤمن الفنان بنفسه وأنا مثابرة وأقوم بكل شيء من الألف للياء".
وعن الإحباط الذي يشعر به قال يحيى رضوان :"أنا لست محبطاً لكني على العكس متفائل لكني واقعي جداً وأرى الأمور كما هي، ولدي 25 سنة خبرة في مجال الفن و 13 أغنيات وخمسة فيديو كليبات أنتجتهم على نفقتي الخاصة منها: أغلى الحبايب ، إلا القسا ما بينتسا، بابي دق قلبي دق، كلمات وألحان مروان خوري، أغنية صوت الليل، فاستغربت المر أن مروان خوري غنى أغنية اسمها شبيه وهي ل تتر مسلسل، فرد رضوان "أن الأغنية تشبهها لكنها ليست هي نفسها، وهذه شخصية مروان خوري وألحانه، مروان خوري إذا باع أغنية لا يعود يغنيها وإذا أعطى يعطي بكرم.


وعن كيفية تعرفه إلى مروانخوري وحصوله على أغنية منه قال رضوان :" كنت معه في نفس الشركة "ميوزيك إز ماي لايف" مع غسان شرتوني الذي كان صلة الوصل بيني وبين مروان خوري الذي كان في نفس الشركة وهكذا تعرفنا وأحب صوتي، أما الأغنيات الباقية مثل أغلى الحبايب فهي من ألحان رواد رعد وكلمات منير بو عساف ، "إلا القسا" كلمات منير بو عساف وألحان رواد رعد، "الله معك يلا" كلمات أحمد ماضي وألحان هيثم زياد، وما يزعجني أن الناس لا تعرف أن هذه الأغاني لي لكنهم يعرفون أغنياتي، أتمنى على المستمع اللبناني إذا سمع أغنية أحبها لا يجب أن يكتفي بسماعها لكن يجب أن يعرف من هو مغنيها"، واستغربت المر فعلقت: يجب ألا تلوم المستمع بل يجب أن تلوم الإذاعة والتلفزيون ونفسك لأنك لم تصورها كلها كليبات وـنت يجب أن تروج لفيديو كليباتك ويجب ألا تزعل لأن العصر عصر الفيديو كليب فأغنية صبحي توفيق "طول ما انت غايب" ظنها الناس أنها لجورج وسوف وأنا ذعت هذا الأمر إلى حين أصبح لديه هوية خاصة فيه حتى عرف الناس أن صبحي توفيق هو من غناها"، وعلق يحيى :" أنا لدي فضول أن أعرف من لحن وكتب كلمات أي أغنية حتى اذا كانت للسيدة فيروز"، وإذا سألتِني عن أبيات الشعر القديمة من الأصمعي للمتنبي أعرفها كلها لأني من حفظة الشعر".وعن سؤاله إذا كان يغني القدود قال :"بدأت كشيخ طرب أغني القدود الحلبية".

اما سليمان فعلقت على الموضوع قائلة :"أغنيتي الأولى وصلت إلى المغرب، وكنت صغيرة في السن، وسافرت بعد ثلاث سنوات إلى المغرب فوجدتهم حفظوها واستغربوا أنها لي ولم يعرفوا أنني أنا غنيتها وتفاجأت كم أحبوا الأغنية ونالت شهرة ولم يعرفوا أنها لي".
ولدى سؤالها إذا أصبح في الساحة فنانون كثر علقت ناي قائلة :"أصبح هناك تخمة ممثلين كما تخمة مغنين، وهناك فوضى، وهناك خلطات عربية في الانتاج الذي أصبح مركزاً على أسماء ونفس الوجوه دائماً، وأثنت المر على كلامها بأنه في البرامج يطلبون منها نفس الفنانين ليطلوا في هذه البرامج، وعقبت ناي أن فناناً معيناً يظنون أنه سيجلب مشاهدين لكن هذا الأمر غير صحيح لأن هناك محطات عربية تستضيف فنانين وتحقق رايتنغ ولا تعرض على القنوات اللبنانية فهناك برنامج على الأوربت يصور ويستضيفون فنانين ليسوا من الدرجة الأولى مع ان القناة مشفرة لكنها متابعة وأستغرب لماذا لا يستضيفون هؤلاء الفنانين في المحطات اللبنانية وأنا أنتقد لأن بابي مفتوح لكل البرامج وأحيي الإعلاميين وأصحاب التلفزيونات من الـLBC و MTV لكن الأسماء محصورة بفنانين معينين ويتنقلون لكن من الجيد أن يغيروا قليلا". وعلقت المر أنها تطرح أسماء فنانين يرفضونها مع أن صوتهم حلو، ويذكرون هذه الأسماء إذا استضافتهم تلفزيونات أخرى، فهناك مافيا، وهناك برامج لا يستضيفون لبنانيين بل سوريين وعرب أكثر ويكرهون الفنانين اللبنانيين وعلقت ناي :"مشكلتنا أننا نكره بعضنا ونحارب بعضنا واستغرب السبب"، واي فنان خريج برامج هواة وليس لديه أغنية خاصة يتهافتون عليه".

وعلق رضوان عن إبعاد الفنانين اللبنانيين عن الاذاعات فقال: أقل ما يمكن أن يعاملونا كما يعاملون الفنانين العرب، وخير البلد مش لأهلها"، وعقبت المر أن الأغنية الناجحة تثبت نفسها ومن له وقعه وحضوره سيسطع نجمه وأن هناك فنانين كانوا مرفوضين من قبل بعض التلفزيونات عادوا وأرسلوا بطلبهم، وأذكر أن الفنان محمد اسكندر أنا الوحيدة التي استضفته حين كنت أعمل في الـ Mtv، لم تقبل أي شاشة أن تستضيفه إلا تلفزيون ال NBN فنجّم بأغنية وصاروا كلهم يستضيفونه، ووجهت كلامها ليحيى قائلة :"بدك غنية الحظ".
وعن تأديتها لأغنيتها العراقية قالت ناي: ظن الناس أنني عراقية حين غنيتها وكلماتها للشاعر العراقي نواس أموري الذي ألف والده أغنية "يا طير أنا يا ريت"، فحين صورتها مع نواس تفاجأ وقال لي هل أنت مقيمة بالعراق؟ وأنا لأنني غنيت خليجي وهي أسهل من العراقية لكنني أحببت هذا اللون فأجدت اللكنة العراقية".
وعن غنائه باللبناني فقط قال يحيى رضوان :"الأخوان العرب يحبون اللبناني فليس خطأ أنني غنيت باللبناني، وأعرف مدى تعصب ملحم بركات للأغنية اللبنانية وهو تعصب جميل"، وعلقت المر أنهم لا يفهمون ملحم الذي يقول إنه ليس ضد التنوع، فعلى الأقل يجب أن تكون الأغنيات أغلبها لبنانية ومطعمة بأغنية أو اثنتين غير لبنانيتين، وأشار رضوان إلى أن لديه أغنية غير لبنانية اسمها : "إيه وإيه" من كلمات مازن زوايدي وكلمات نبيل أفيوني شاعر الوسوف الخاص، ومازن زوجها للفنانة مايا يزبك، هي أغنية مصرية وأنوي أن أصورها فيديو كليب.

وعن متابعة دراستها الموسيقية لفتت ناي إلى أنها درست لست سنوات بالكونسرفاتوار وتوقفت الآن عن متابعة الدراسة في هذا المجال، وقالت:"تخصصت بالموسيقى في الجامعة ومع أنه من المفروض أن أبقى متابعة للتطور الموسيقي لكن ليس لدي وقت، و"الفوكاليز" يجب أن يتمرن الانسان دائماً لأنه يساعد الصوت أن يفتح مدى جديداً وكان أستاذي فؤاد عواد، ولم أره منذ فترة، وعلقت المر أنه لحن لميشلين خليفة "أحبها لا تسل".
واذا كانت فكرت أن تأخذ منه لحناً قالت ناي :"حين بدأت معه لم أكن أصدرت أغنيات بعد ويمكن ألحانه ثقيلة قليلاً".
وعن غنائها باللغة الانكليزية أوضحت ناي أنها أحياناً تغني في أوساط أصدقائها ولا تغني أمام الجمهور باللغة الانكليزية وقالت :"أفضل أن لا أغني سوى بالعربي".

وعما يجرحه قال يحيى: قلة الوفاء وكلام الناس ولدي حساسية مفرطة فأخبئ في قلبي، وأنا حساس لأن الإحساس والغناء يجتمعان وأغلب الشعراء مصابون بالحزن، وفني له علاقة بحزني، فكل الأغنيات التي غنيتها تمس الحزن والقسوة والظلم، وعرضت علي أغنيات جميلة لم أختر منها سوى ما يشبهني".
وتحدث رضوان أنه متزوج ولديه أربعة أولاد وابنته الكبرى عمرها 28 سنة.
ناي ذكرت أنها ليس في حالة حب وقالت: "يخافون مني ويقولون إنني "قوية كتير" ويعتبرونني متطلبة كثيراً لكنني لست هكذا، وفارس أحلامي يجب أن يكون مهذباً و"ابن بيت"، ويحبني كيفما كنت بعصبيتي وبهدوئي، بجنوني، بحساسيتي، وإذا طلب مني أن أعتزل فسأعتزل إذا كنت أحبه ويستأهلني فيستأهل عندها أن أترك كل شيء لأجله".
وعن مشاريعها الجديدة قالت ناي: "لدي سفر وفي العيد لدي حفلتان لكن ليستا أكيدتين، وهناك ديو مرتقب سيطرح على العيد مع ربيع الأسمر وهو قريب جداً للقلب ونجم وصوته رائع واسمها "يا جارة"، والأغنية لهجتها بدوية وربيع صوته صعب أن يتناغم مع أية فنانة لأن طبقة صوته عالية ولديه لون معين وآمل أن تلقى الأغنية نجاحاً، ونجح بيننا هذا الديو، فربيع هو صديق قديم للعائلة وكنت أغني معه حفلات قبل أن أصبح مشهورة، وحان الوقت لنتوج هذه الصداقة بعمل فني، وتأخرنا في إطلاق الديو بسبب الانتخابات".

وعن أي منطقة تنتخب فيها ناي علقت :أنا أنتخب في بدنايل وحدثت مشاكل كثيرة في الانتخابات البلدية "تقبّرنا"، وأنا لا أتعاطى بالسياسة أبداً ولم أنتخب في حياتي وللمرة الأولى وددت أن أجرب وأعبر عن صوتي فتبيّن أنه غير فعال".
وعن ما إذا كانت تقوم بنشاطات مع البلدية قالت ناي :"اقترحوا علي أن أترشح للانتخابات فقلت لهم "روقوا عليي مني فاضية".
ولدى سؤاله عن مشاركته في الانتخابات الأخيرة علق رضوان :"أنا لم ولن أنتخب لا الآن ولا في الماضي ، فهذا البلد راجع لورا ولن يتقدم، هناك خزينة دولية خالية ومهما حدث سيبقى الوضع على حاله".
وعن مشاريعه الجديدة قال رضوان :"لدي افتتاح ملهى ليلي جديد اسمه ديامون مع صديقي ربيع بيروتي في الأشرفية وأنا اشتقت إلى بيروت وأنا متل السمك ما فيي عيش بلا بيروت وأنا من سكان بيروت ولست من سكان طرابلس، وسأرجع إلى بيروت بشغف وحب علماً أنني أغني كل أربعاء وخميس في أربيل في العراق فكل أسبوع تجدينني في المطار وأعود الجمعة إلى دبي".


لمشاهدة ألبوم الصور كاملاً إضغطهنا.