في الحلقة 16 من مسلسل "وين كنتي" تستمرّ عملية البحث عن جينا التي تؤدي دورها آن ماري سلامة التي خرجت من المنزل ولم تعد.


فتصل نسرين (ريتا حايك) إلى المنزل حيث رمزي (نقولا دانيال) وجاد (كارلوس عازار) يقومان باتصالات لمعرفة مكان جينا فتخبرهم أن الخاطف هو زوجها الذي يريد استفزازهم مادياً ولا يريد إرجاعها إلى المنزل.
فيخرج جاد ونسرين معاً للقاء زوج جينا واستنطاقه حول مكان وجود جينا، فتبدو أن العلاقة بينهما تتحسّن. وأثناء انتظار زوج جينا في المطعم تخبره نسرين عن طفولتها المعذّبة وعن والدها الذي كان يضربها ويسيء معاملتها وكل أفراد العائلة كما أن جاد يتغزّل بجسمها ويغضب من سيلا كلما اتصلت به في إشارة إلى الجفاء الذي بدأ بينهما إذ إن جاد أصبح أقرب إلى نسرين.
كما نشهد في هذه الحلقة شقيق نسرين الأكبر هشام ينهال بالضرب على شقيقه الأصغر بعد أن استفزّه بالكلام.
أما والدة نسرين التي تؤدي دورها رندة كعدي فما زالت في المستشفى للعلاج وتبدو وحيدة تبكي من شدّة حزنها.
أما زوج جينا فيرتبك عند سؤاله عن جينا وعند مصارحته بالأمر فينكر ويعود إلى المنزل فيلحق به جاد ونسرين وينتظران خروجه لمعرفة أين يخبّئ جينا.