أجرى فريق علمي إيطالي بحثاً حديثاً أكدوا من خلاله أن خنجر الفرعون المحنط توت عنخ آمون، جرت صناعته بمواد مشتقة من نيزك فضائي إلى جانب معدني النيكل والكوبالت.



وتعاون الفريق العلمي خلال الإشراف على الخنجر الفرعوني مع مسؤولين بالمتحف المصري، والذي تم فحصه بالأشعة السينية لكشف المكونات التي صنع منها في ذلك الوقت.

الخنجر الذي يبلغ طوله 35 سم عُثِر عليه داخل قطعة القماش التي غلّفت بها المومياء، ويظهر استخدام النيزك في الخنجر أن المصريين القدامى كانوا مدركين لقيمته.