قام رجل وصديقته في الأربعينيات بتعذيب امرأتين على الأقل حتى الموت في منزلهما غربي ألمانيا وتقطيع جثة إحداهما وحرقها في غرفة المعيشة.

ولم يستبعد المحققون ان يكون هناك نساء آخريات وقعن في شرك الرجل وصديقته.

وأغلقت الشرطة ما وصفته وسائل الإعلام بـ"منزل الرعب" في بلدة هوكستر الصغيرة.

وقال رالف ماير بالادعاء العام "الضحية تعرضت لإصابات خطيرة للغاية تنوعت بين الضرب المبرح في جميع أنحاء الجسد إلى التقييد بالسلاسل والكي بالنار".