أكدت إحدى الدراسات الطبية الجديدة أن إستبدال صمام الشريان الأبهر من القلب مع إتباع الحد الأدنى من التدخل الجراحي أفضل من العملية الجراحية للقلب المفتوح لدى من يعانون من مخاطر مضاعفات الجراحة.



كما وتشير الدراسة إلى أن المرضى الذين خضعوا لتلك التقنية الحديثة إنخفضت لديهم احتمالات الإصابة بالسكتة الدماغية.

وينتظر المسؤولون عن هذه التقنية الحديثة الحصول على الموافقة التامة من الجهات المختصة لتعميمها، وذلك بعد أن قاموا بعرض نتائجها بمؤتمر لكلية القبل الأميركية في شيكاغو.