يشعر النجم بن أفليك بالذنب لإنفصاله عن النجمة جنيفر غارنر، وهما يحاولان التظاهر بعلاقة أسرية جيدة من أجل أبنائهم الثلاثة، وكانت آخر المحاولات التي جاءت من مصدر مقرب للعائلة، ذهاب أفليك وغارنير الى الكنيسة سوياً.

وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن محاولات أفليك مستمرة لإصلاح ما تم إفساده، بعد أن إكتشفت غارنير خيانته مع مربية أطفاله كريتسين أوزناين.

وأكدت مصادر مقرّبة من غارنر للصحيفة أنها لم تسامح أفليك، ولكن إلتزاماتها العائلية تحتم عليها وتجبرها على التعامل مع زوجها السابق بلطف، لعدم تعرض أبنائهما لأذى نفسي.