بعد تعرض صفحته الخاصة على أحد مواقع التواصل الاجتماعي للقرصنة، تقدم الفنان أمير يزبك ببلاغ للنيابة العامة بسبب وضع بعض التعليقات غير اللائقة على الصور التي تجمعه بالعميد بصبوص، وبعد التحريات، تم اكتشاف أن المدعوين حسين قانصو وعلي حمادة قاما بعملية قرصنة للصفحة.

وبعد التواصل مع السارقين تبين أن لا خلفية سياسية للموضوع.

هذا ووجه يزبك رسالة عبر صفحته الخاصة على أحد مواقع التواصل الاجتماعي للأجهزة الأمنية والسارقين قائلاً "وأخيراً وبعد جهد كبير يعود الفيسبوك إلى الأحضان بعد قرصنته لمدة يومين شكراً لكل الاصحاب ولكل من ساهم كما الشكر الكبير إلى كل الاجهزة الامنية في لبنان وخاصة للاخ أندريه أبو عيسى وأقول لحسين قانصو وعلي حمادة الله يسامحكم وما تعيدوها، هل مرّة سماح، أو dedde".