بعد ثماني سنوات على دخوله ميدان العمل الإعلامي، يثبت الزميل فراس حليمة أنه مراسل خلوق ودؤوب ومثابر.


وعلى الرغم من محاولة بعض عجائز الصحافة تقليص دوره وأهميته، في محاولة للتقليل من شأنه وبث الدسائس حوله، إلا أن من يتابع عمله في المحطة واهتمامه بنقل التفاصيل الدقيقة لكل حدث فني أو جمالي أو إعلامي بمنتهى الدقة والواقعية يدرك تماماً أن فراس حليمة ما هو إلا دينامو "أغاني أغاني" ومفتاح نجاحها.