في الحلقة الثامنة من مسلسل " ظرف أسود" يبدأ يوسف في السير في الطريق الأسود، الذي كانت بدايته طريق الساحل الشمالي، حيث يتعرض لأكثر من أمر يعرقل سيره لكنه لم يلتفت إلى هذا.

وحاولت الشرطة الاتصال بوليد لكنه لم يرد على هاتفه لذلك قرر الضابط السفر إلى الساحل الشمالي. وصلت الشرطة إلى فيلا "وليد" لتجده مقتولاً والمسدس في يده، ليتحول الأمر إلى الترجيح بين فرضية قتل وليد أم انتحاره.

على الجانب آخر قام"البرنس" باستخدام حيلة جديدة في الضغط على سعاد "درة "، اتفق "البرنس" مع شقيق سعاد على ارهابها وطلب مبلغ 10 آلاف جنيه وعندما أبلغته بأنها لا تملك هذا المبلغ هددها بقتل ابنها، لكن "درة" طلبت مشاعدة "البرنس" عبر الهاتف ، ليدخل البرنس على سعاد وشقيقها ويظهر لها بأنه يحميها، ونكتشف بعد ذلك أنه اتفق مع شقيقها على هذا الأمر ليضغط على سعاد، وبالفعل استسلمت سعاد لطلب البرنس بالزواج منه.

طلب الضابط من إنجي زوجة وليد التأكد من كل متعلقات زوجها وعما إذا كان هناك شيء مفقود أم ليس له، لتكتشف إنجي في اليوم التالي أن الأي باد الخاص بزوجها مفقود، وأكدت إنجي أن زوجها لم يتحرك بدون الأي باد الخاص به.