في الحلقتين الثالثة والرابعة من مسلسل "درب الياسمين"، طلب علاء من والده "ابو رضا" ان يقرضه مبلغاً من المال ، ولكن الوالد رفض وطلب من ابنه ان لا يبقى تحت رحمة زوجته "لبنة"، وفي اليوم الثاني ينزل الى ابنه ويعطيه المال الذي طلبه، من ثم قام علاء بشراء سيارة لزوجته "لبنة" وذلك بالمبلغ الذي طلبه من والده.

وتم خطف "سليم" من قبل العدو الاسرائيلي للتحقيق معه ، لإعتقادهم ان سليم هو صلة الوصل بين "سمير" وحزب الله، وقد تعرض سليم للضرب خلال التحقيق معه.

اما "فاطمة" و"محمود" فهما سعيدان جداً لإستجابة ابنتهما لهما، ووالدة محمود تصر عليه ان يتزوج على زوجته لإعتبارها ان من حقه ان يكون لديه ولد طبيعي يسمع ويتكلم، ولكن محمود يرفض طلب والدته.

وعمار ما زال خائفاً من الاعتراف بإعجابه وحبه لإيمان، وايضاً والد ايمان يحاول اقناع ابنته بالقبول بالزوج من ابن عمتها "مروان" ولكن إيمان ترفض لأنها تحب "عمار".

كذلك ابو محمود مستاء جداً ومتوتر لأنه بحاجة الى المال، وذهب الى "ابو حسان" ليحصّل المال الذي اقترضه منه ولكن "ابو حسان" كالعادة يؤجله .

اما "لبنى" الين لحود فتزداد طلباتها من زوجها وهو مديون بسبب متطلباتها الكثيرة فيرفض ان يشتري لها موبايل جديداً ، فيتناقش فتطلب منه الطلاق،إذ انه غير قادر على تأمين حاجاتها هي وابنتها .

وايضاً بعد تأكد العدو ان "سليم" مجنون، تم اطلاق سراحه، فجاء مسرعاً الى سمير ليطمئن عليه بعد ان هدده الذين خطفوه بأنهم سيقتلون "سمير".