لأجلك أدمنت القوافي ... و أُرقِصُ بحورها على أنغام كلماتي.... كتبت...أكتب و سأكتب..و لن تنتهِ من وصفك كلماتي...

أوراقي ستبقى بإنتظار قطرات حبر قلبي ، يُنعشها هي ،يُميتني بك ... ، أُأجج بهِ إشتياقي ، لهفتي إليك و جنوني ...

كل كتاباتي لن تنصفك و لن تصفني حتي لو عبرت بحروفي المجرات و تخطيت بها حدود السَّمَاءِ...

خواطري تسرق من حروف إسمك معانيها و ما يتأجج لك في وجداني ...

قصصي المُبهمة التفسير ستبقي للجميع فقط كلمات...يقرأونها سطرا ..ينسون الآخر و انت بين السطور تبقى معشوقيَ المقصودِ...

حنان الكون بقلبك تجسد ، لا عطف ، لا حب ، لا هيام و لا صفات العشق و الهوى بسواك إستوطنت يا من لولا خوفي من الخالق لجعلتك من بعدهُ معبودي...

أحبك عقلا ، روحاً ، مضمونا وجنوناً ...أحبك رجولةً يا رجل غير نظرة المسكونة بعيوني...

هنيئاً للحب الذي مننت عَلَيْهِ بصفاتك و منك سيُوزع الحب على القلوب مهما مرت و تغيرت العصورِ ...