أنهى الثنائي مايلي سايرس وباتريك شوارزينيغر علاقتهما رسمياً، وتبين أن فترة التباعد بينهما ليست فترة استراحة بل أصبح انفصالاً.


ومرت علاقة الثنائي التي امتدت لستة أشهر بمشاكل عديدة بعد أن انتشرت صور لباتريك ضبط فيها يحتضن حبيبته السابقة وهي فتاة حسناء تدعى نتالي وهي تضع له كريم الحماية من الشمس كما قام بالإحتفال برفقة فتاتين في المكسيك الشهر الماضي.
ويبدو أن الثنائي لم يستطيعا تخطي هذا الأمر، مع أنهما خرجا معاً مرات عديدة.
ورصدت سايرس تقبل شخصين في لاس فيغاس ليلة الخميس خلال تواجدها في حفل سري جمع مشاهير، والتقطت صورة لمايلي وهي تقوم بتقبيل فتاة تدعى فرانكي رايدر على شفتيها بشغف.
يذكر أن النجمة وصاحبة سلسلة الفنادق الشهيرة باريس هيلتون تواجدت في الحفلة نفسها مع جوان سمولز.
والتقطت عدسات المصورين صورة أخرى لمايلي وهي تقبل شخصاً غير معروف على شفتيه أيضاً.
وقبل تسرب خبر الانفصال، أمضى باتريك عطلة نهاية الأسبوع بعيداً عن مايلي، ووفق مصادر إخبارية مقربة من شوارزنيغر فإنه مستاء جداً مما حصل، وغاضب لأنه لم يبتسم ولا يستطيع التفكير إلا بمايلي، كما أنه يشعر بالإحراج والندم لأنه يعرف أنه أخفق.

وتتابع مايلي حياتها وعملها حيث تعكف حالياً على تسجيل ألبومها الرابع, فيما يتوقع أن يكمل شوارزنغر دروسه في جامعة كاليفورنيا. (ترجمة الفن).