واحدة من رموز الاثارة الراقية الجديدة، تهوى المغامرة والتحدي، من فتاة ريفية الى معهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية وبتفوق، ثم بروزها كنجمة شباك تذاكر في السينما اللبنانية الى "لوري بالدني".

هكذا كانت مشاريعها في عالم تقديم البرامج التلفزيونية والاذاعية.

ومن يتابع لورين على مواقع التواصل الاجتماعي يلاحظ التغيير الطارئ على نوعية كتاباتها حيث يطغى الشعر الغزلي والسياسي، فهل ستنتقل الى عالم الغناء بعد نجاحها في تأدية اغنية "انا حلوة وعارفة حالي" في فيلم "حبة لولو" واغنية "في يوم وليلة " في فيلم
" my last valentine in beirut".

وهل ستقدم اغنية ثالثة في فيلمها الثالث "شي يوم رح فل" للمخرجة ليال راجحة؟ ام انها ستحترف الغناء وتقدم اغنيات خاصة تطلقها على الاذاعات؟ ام انها ستتحول الى شاعرة اغاني واولى اغنياتها سنسمعها بصوت احد كبار النجوم؟؟
اسئلة تجيب عنها الايام القليلة المقبلة.