قتل كيث بيلاجونز البالغ من العمر 32عاماً، زوجته كريستينا البالغة من العمر 28 عاماً في المنزل، قبل أن يغادر منزل العائلة مع ابنيه اللذين تتراوح أعمارهما بين أربع وخمس سنوات.


وبحسب الشرطة، سمع الجيران أحد الأطفال يسأل "هل ماتت أمي؟"، وذلك أثناء صعودهم للسيارة في الساعة الثانية صباحاً، وقاد الزوج من فيلادلفيا إلى جزيرة ستاتين، وفي ذلك الوقت وصلت الشرطة إلى منزل العائلة لتجد الزوجة مقتولة في الخزانة، بعد إصابتها بطلق ناري في الرأس وطعنها مرات عديدة.

وطاردت الشرطة الزوج، بعد أن أودع الأطفال في منزل شقيقه، لكنه قتل نفسه قبل أن يتمكنوا من اعتقاله.