للنوارس.

. للبدر

صباح مخمور بالإيمان والعشق
صباح تنثني فيه لعيونها الرياح العواتي
صباح تعلو فيه اسراب اليمام إلى عنان السماء
وتتلو فيه ما يستحق الوصول لأسماعها
صباح يمسها فيه الشوق
ويجتاحها فيه الرضى
لأقول

أتُرى يُجيد الحب مثلي
لا...

فلقد تشكل منه شكلي
ها إنه يحتل اوصالي
وعقلي
هيا.....
فما أجدتِ فنون قتلي .