في الحلقة الحادية عشر من مسلسل "صاحب السعادة" المدرس عبر حزنه لبهجت بسبب القاء القبض عليهما من قبل شرطة الآداب، وأخبره بالمشاكل التي حدثت معه في عمله ومنزله والحي الذي يسكن فيه بسبب هذا الموضوع.



وينتقل المشهد إلى زوجة وزير الداخلية ، التي تترك المنزل وتذهب للسكن في منزل إبنتها.

زوج إبنة بهجت يتوجه لإيصال الاحفاد وبوسي إلى المدرسة والعمل صباحاً، والشرطة توقفه لأنه لا يمتلك الرخص، الأمر جعل بوسي تتصل بالنقيب سيف الذي حل الأمر.

يتوجه بهجت بعدها ليدفع أقساط المدرسة، فيطلب منه حفيده أن يحضر المسرحية ، ويلتقي بالصدفة بصاحبته السابقة مادلين ،التي أتت لتحضر حفيدتها في المسرحية .

مادلين عرفته على زوجها ريمون ولكن حفيدة بهجت تعرف مادلين التي ضربتها عيشه سابقاً، وبالتالي طلب بهجت منها ان لا تقول لأحد انها رأتها.

شقيقة عيشه تقول لها أنها تريد أن تزوج بوسي لإبنها .

المسؤول عن النقيب سيف يلومه على انه لم يحل المشكلة بين بهجت وجاره وتصرف بتحيّز ، فطلب منه توقيع بهجت على تعهّد بعدم تعرض أحفاده لمنزل جاره .

بوسي والنقيب سيف يختلفان بسبب فتاة جاءت إلى المطعم حيث هما موجودان وقامت بحركات لسيف كما دفعت حساب طاولتهما .
ويحاول بعدها سيف ان يراضيها لكنها لا ترد عليه .

نادر زوج إبنة وزير الداخلية يخبر شقيق زوجته وهو النقيب سيف أن والده ووالدته انفصلا .

وبالتالي توجه سيف لوالده وطلب منه أن يراضي والدته ، وتنتهي الحلقة بتوجه وزير الداخلية إلى منزل إبنته .