في الحلقة التاسعة من مسلسل "صاحب السعادة" نكتشف ان النقيب سيف هو إبن وزير الداخلية ، ويستدعيه والده ليبلغه بأن شقيقته سلوى في المستشفى .



ولكن النقيب سيف شخص مستقل عن أهله، وعندما تدخل والدته تنزعج من وجوده في المنزل.

وينتقل المشهد إلى بهجت الذي يقيم إجتماعاً في المنزل ويبلغ الجميع بأن زوجته "عيشه" تريد الطلاق ، واعداً بأن يحل الأمر في أسرع وقت ، وتمنى على الجميع أن يتصرفوا وكأن عيشه موجودة في المنزل .

مدرس احفاد بهجت يحضر إلى منزله ويبلغه بأنه فضح بسبب نشر خبر القاء القبض عليه في بيت دعارة في الصحافة، مما جعل زوجته تشن الحرب عليه .

عيشه تعبر لشقيقتها عن حزنها ، ويحضر إليها بناتها وأزواجهن وأحفادها ، ويتمنون عليها العودة إلى المنزل.

النقيب سيف يحاول التقرب من بوسي بطريقة كوميدية جميلة .

زوج شقيقة عيشه يعرف بقضية الدعارة ، ويقول لإبنه أن يلغي فكرة الزواج من بوسي .

مدير المدرسة التي يدرس فيها مدرس أحفاد بهجت اللغة العربية استدعاه إلى مكتبه ليحدثه بشأن قضية الدعارة التي تم القبض عليه فيها ، فيبرر له الامر ويخبره الحقيقة .