في الحلقة السابعة من مسلسل "صاحب السعادة" اكتشفت فتاة الليل سوسن من هي التي حصلت على المسروقات من منزل الإعلامية أمل مجدي ، بعد أن لفّت على الكباريهات مع الضابط سيف .



فجلس سيف مع السارق والفتاة وأصدقائهما على انه تاجر سيارات .

بهجت اخذ مدرس احفاده إلى الكباريه من أجل لقاء الراقصة "سماح" التي تزوجها عرفياً زوج إبنته رمزي .

ويتم اللقاء بين بهجت وسيف في الكباريه ، فعندما يلقي بهجت التحية على سيف على أنه ضابط يفضح الخطة .

الامر يؤدي إلى هرب "بيّومي" السارق ومن معه ، ويلحقهم الضابط سيف .

فيجلس بهجت مع سوسن ويطلب منها أن تعرفه على الراقصة سماح ، ويتوجه بهجت مع المدرس إلى منزل الراقصة ، ويطلب منها عقد الزواج العرفي وتنازل عن الدعوى التي قدمتها ضد رمزي ، مقابل 6 آلاف دولار .

وبعد أن تم إنهاء المسألة ، شرطة الآداب تلقي القبض على بهجت والمدرس والموجودات في المنزل.

وينتقل المشهد إلى وزير الداخلية الذي يغضب بشأن سرقة أمل مجدي ، ويطلب من المسؤولين الحاضرين أمامه إنجاز الأمر ، فيبلغه سيف بالقبض على السارقين في قسم شرطة الهرم.

"عيشة" اجتمعت ببناتها والمحامي لتحل قصة خيانة زوج إبنتها رمزي ، وتطلب منه رفع قضية ، وبدوره يطلب منها توكيلاً من بهيجة نفسها ،كما يطلب عدم تدخل بهجت .

وفي هذا الوقت يتلقى المحامي اتصالاً من بهجت ليخرجه من قضية الآداب ، ولكن عيشة وبناتها لا يعرفن الامر سوى أنه في مديرية الأمن فقط .

وتنتهي الحلقة بحضور المحامي عطية للدفاع عن بهجت والمدرس في قسم الشرطة .