رغم كل الإنتقادات التي يتعرض لها يومياً، والتعليقات والنكات التي تنتشر، ويرددها المواطن ويضحك عليها، اعاد تلفزيون لبنان الرسمي حقاً سلب منه.



تلفزيون الوطن الذي لا يميز بين الغني الذي باستطاعته شراء ما يخوله مشاهدة المونديال، والفقير الذي وقف خارج المقاهي كي يسرق مشاهدة "المونديال"، إستطاع أن ينتزع حقاً من حقوق كثيرة سُلبت من اللبناني وبَثَّ "المونديال" بدون اي مقابل.

كما استعان بخبرات معلقين وصحافيين رياضيين لبنانيين أغنوا المباريات بخبرتهم وتعليقاتهم، فعادت شاشة تلفزيون لبنان العريق لتزّين كل بيت لبناني.