صدر كتاب جديد في إسبانيا يحمل عنوان "صمت ليتيزيا" "Letizia’s Silences"، يكشف فيه الكاتب بينيافيل تفاصيل جديدة عن إدعاءات خيانة الملكة ليتيزيا لملك إسبانيا فيليبي السادس.


ولفتت صحيفة "New York Post" إلى أن بينيافيل ادعى في كتابه أن "ملك إسبانيا كان على علم بأن ليتيزيا كانت تخونه"، لأن حراسها الشخصيين ملزمون بالإبلاغ عن مكان وجودها.
ولفتت الصحيفة غلى أن هذا الكتاب أدى إلى وصول الملك لحالة "التدمير" بسبب ادعاءات الخيانة.
وزعم الكاتب في كتابه أن الحراسص الشخصيين للملكة انضموا إليها في رحلتها لنيويورك عام 2011، حيث كانت برفقة حبيبها خايمي ديل بورغو، المقيم هناك.
وقال: "في ذلك اليوم في نيويورك، كانت برفقة مرافقيها المخلصين، الذين سيقدمون بلا شك تقريرًا إلى وزارة الداخلية أو قصر زارزويلا".
يذكر أن بينيافيل كان قد ادعى في كتابه الأول بعنوان "Letizia & I"، أن الملكة كانت متورطة في علاقة غرامية مع ديل بورجو، وهذا ما أكده في كتابه الأخير.