تعرضت العائلة المالكة البريطانية، لصدمة جديدة بعد تشخيص إصابة دوقة يورك، سارة فيرغسون، بسرطان الجلد، وذلك بعد إعلان تعافيها من سرطان الثدي في العام الماضي.


وقالت وسائل إعلام بريطانية، إن الفحوصات الطبية أكدت الإصابة بسرطان الجلد الخبيث، وذلك بعد إجراء عملية إزالة لعدة شامات.
وكشفت المتحدثة باسم دوقة يورك لصحيفة "ديلي ميل البريطانية"، أن سارة فيرغسون تخضع لمزيد من الفحوص للتأكد من مرحلة المرض، مشيرة إلى أن معنوياتها ما زالت مرتفعة.
يذكر أن فيرغسون، التي كانت متزوجة من الأمير أندرو، كانت قد تحدثت سابقاً عن أهمية فحص السرطان بعد الجراحة الناجحة التي أجريت لاستئصال سرطان الثدي.
يشار إلى أن هذا الإعلان جاء بينما يستعد الملك تشارلز لإجراء عملية "تصحيحية" لتضخم البروستاتا هذا الأسبوع، كما أجرت كيت ميدلتون، زوجة ولي العهد الأمير وليام، عملية جراحية في البطن.