إضطر مغني الراب العالنمي كانيي ويست من تقديم الإعتذار لتابعي الديانة اليهودية بعد تصريحاته الأخيرة، التي أتهم بعدها بمعاداة السامية، وأثار غضب عدد كبير من الشركات التي كانت تتعاون معه.


وكتب كانيي ويست باللغة العبرية عبر حسابه الخاص: "أعتذر بصدق للجالية اليهودية عن أي غضب سبّبته كلماتي أو أفعالي. لم يكن في نيتي الإساءة أو عدم الاحترام، وأنا نادم حقاً على أي ألم ربما تسببت فيه".
على صعيد آخر، كانت قد إنتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي صور لـ كانيي ويست تعود الى مرحلة طفولته، وتبين لاحقاً أن الصور إلتقطت في الصين من قبل والدته دوندا، حيث عاش كانيي هناك عندما كان في الـ 10 من عمره، وذلك لأن والدته كانت تعلم اللغة الإنكليزية في إحدى الجامعات المحلية في الصين.