زعم البعض أن الممثلة الأميركية آمبر هيرد قد تم تقليص دورها في فيلم "Aquaman and Lost Kingdom"، وذلك بعد أن استبعدت من الفيديو الترويجي الأخير للفيلم.


ورجح البعض أن دور آمبر تم تقليصه بسبب الحضور السلبي الذي حظيت به بعد قضيتها مع طليقها الممثل الأميركي جوني ديب.
من جهة أخرى، قلل مخرج الفيلم "جيمس وان" من أهمية الادعاءات التي تقول إن دور آمبر هيرد قد تم تقليصه، وأشار إلى أن الجزء الثاني من فيلم "Aquaman" لم يكن المقصود منه أبداً التركيز بشكل كبير على شخصية ميرا بكل الأحوال.
وأضاف أن الجزء الأول كان فيلماً رومانسياً مليئاً بالحركة والمغامرات، أما الثاني فهو عبارة عن فيلم مغامرات وآكشن.
يذكر أن دور آمبر كان ابنة الملك نيريوس، التي تستطيع التحكم بالمياه بعقلها، والتواصل مع سكان أطلنطا الآخرين بشكل تخاطري، وهي زوجة أكوامان (جايسون موموا).
ويشار إلى أن الفيلم من المقرر عرضه في 20 كانون الأول/ديسمبر المقبل.
ويبدو أن نيكول كيدمان، التي تعود بدور أتلانا، والدة آرثر وملكة أتلانتس السابقة، تتمتع بحضور أكثر بروزاً في فيلم الحركة الجديد.