انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو ظهرت فيه عارضة الأزياء الأمريكية ذات الأصول الفلسطينية بيلا حديد وهي تعبّر عن دعمها لإسرائيل وقالت فيه: "مرحبًا، أنا بيلا حديد، في السابع من أكتوبر 2023، واجهت إسرائيل هجمة مأساوية من قبل حماس، لا أستطيع التزام الصمت إزاء ذلك.

. أنا اعتذر عن تصريحاتي السابقة، هذه الفاجعة فتحت عيني للألم الداخلي، وأنا أقف في صف إسرائيل ضد الإرهاب". وأضافت : "لقد قضيت وقتي في دراسة السياق التاريخي الحقيقي، والآن بموقف واضح أتمنى أن نتشارك في حوار بنّاء للمضي قدمًا".
وبعد الجدل اتضح ان الفيديو مفبرك من خلال تقنية الذكاء الاصطناعي ولا حقيقة ابدا لدعمها لإسرائيل بل لا زالت تساند غزة بكل قوتها.