تصدرت الفنانة العالمية سيلينا غوميز وصديقتها الممثلة فرانشا رايسا عناوين الصحف منذ 2017، بعد أن أعلنت غوميز أن فرانشا تبرعت لها بكليتها، وإستمرا بإثارة الجدل بعد إنتشار شائعات حول خلافهما، وبعد إلغاء متابعة بعضهما البعض على مواقع التواصل الإجتماعي، ورفض ذكر أسامي بعضهما البعض في المقابلات.

إلى حد الآن ليزال موضوع علاقتهما حديث العالم، إذ بمناسبة عيد رايسا، عايدتها غوميز، ورغم أنها راسيا لم تتجاوب في البداية إنما لاحقاً تفاعلت مع منشور غوميز وأعادت متابعتها.

وشوهد الإثنين معاً أثناء تناولهما العشاء بصحبة شقيقة غوميز الصغيرة، مما يؤكد أنهما أصبحا على وفاق، ووضعا حد لمشاكلهما التي دامت سنوات بعد خضوعهما لهذه العملية الصعبة.