سجل الجزء الخامس من سلسلة أفلام أنديانا جونز، الذي طرح في وقت سابق، تحت اسم "Indiana Jones and the Dial of Destiny" رقماً قياسياً جديداً في عالم ديزني السينمائي، حيث أن السلسلة السينمائية من إنتاج الشركة حافظت على بطلها لمدة 39 عاماً، فقد قدم هاريسون فورد الجزء الاول من الفيلم بعنوان Indiana Jones and the Temple of Doom خلال عام 1984، ليحصد لقب نجم ديزني، إلا أن الكتاب والنقاد لم يتوقعوا عودة فورد بعد 15 عاماً، الذي عاد وقدم جزءاً جديداً من سلسلة أنديانا جونز، منذ الجزء الرابع الذي قدم عام 2008 تحت إسم Indiana Jones and the Kingdom of the Crystal Skull.