إتهم أحد المنتجين الأميركيين النجمة العالمية ميغان فوكس بإتهام أبنائها الذكور بإرتداء ملابس فتيات.


ونشر المنتج صورة لميغان مع أبنائها الثلاثة نوح 10 سنوات، وبودي 9 سنوات وجيرني 6 سنوات، وهم يرتديون ملابس للفتيات، وعلق: "هؤلاء هم أبناء ميغان فوكس. كنا نعيش في المجتمع المسور نفسه، وكان أطفالنا يلعبون في الحديقة معاً. رأيت اثنين منهم مصابين بانهيار كامل قائلين إنّ والدتهما أجبرتهم جميعاً على ارتداء ملابس الفتيات، بينما حاولت مربيتهم مواساتهم. إنّها مجرد إساءة معاملة للأطفال. إنني أصلي لهم".
لتقوم ميغان بإعادة نشر الخبر، وردت: "أنا حقًا لا أريد أن أعطيك هذا الاهتمام، لأنّه من الواضح أنك تسعى إلى النفوذ، لكن دعني أعلمك شيئاً. بغض النظر عن مدى اليأس الذي قد تصبح عليه في أي وقت من الأوقات لاكتساب الثروة أو القوة أو النجاح أو الشهرة - لا تستخدم الأطفال أبداً كرافعة مالية أو عملة اجتماعية. ولاسيما في ظلّ الادّعاء الخبيث والخاطئ. لقد أحرقت على المحك من قِبل رجال صغار نرجسيين عاجزين وغير آمنين مثلك مرات عدّة، ومع ذلك ما زلت هنا، فأنت تتعامل مع الساحرة الخاطئة".