بعد الجدل الدائر حول تعرضه لمطاردة كارثية مع زوجته من قبل صحفيين باباراتزي في نيويورك، ضربة جديدة يتلقاها الأمير هاري الذي خسر طعناً قانونياً يتعلق بحمايته من قبل الشرطة البريطانية خلال تواجده مع عائلته في بريطانيا.

وكان الأمير هاري خسر هذه الحماية بسبب تخليه عن واجباته الملكية وانتقاله للعيش مع عائلته في الولايات المتحدة.
حسب مجلة Hello البريطانية، رفضت المحكمة العليا في لندن قبول الطعن القانوني الذي قدمه هاري وطالب فيه بدفع بدل مادي من امواله الخاصة مقابل حماية امنية من الشرطه اثناء مكوثه في المملكة المتحدة، كما رفض محامو وزارة الداخلية فكرة السماح للأثرياء بشراء الأمن من الشرطة.