يقول الممثل جوناثان مايجورز إن الرجل الذي كان يقود سيارته، وصديقته السابقة في ليلة الحادث المزعوم، سيشهد أن الممثل لم يضربها، ويدعي أن هناك دليلًا بالفيديو على أنها لم تصب عندما خرجت إلى النادي بعد مشاجرة بينهما.


وقدمت محامية جوناثان، بريا تشودري، مستندات لإبلاغ المحكمة بأن السائق شهد ما حدث بين جوناثان والسيدة، وفقًا للمستندات، في حوالي الساعة 1 صباحًا، رأى السائق المرأة تعتدي على ماجورز بينما كانت تحاول سرقة هاتفه.
علاوة على ذلك، فإن السائق سيدلي بشهادته مايجورز لم يضرب الضحية المزعومة بأي شكل من الأشكال في أي وقت، أو حتى يرفع صوته. كما يقول ماجورز ومحاميه إن السائق رآها تضرب وتخدش وتهاجم جوناثان وأن جوناثان طلب من السائق إيقاف السيارة حتى يتمكن من الهروب من هجومها وهذا ما فعله.
يُزعم أن المرأة أخبرت الشرطة أنها تعرضت لكسر في إصبعها وتمزق خلف أذنها أثناء المشاجرة ومع ذلك، في الوثيقة، قالت تشودري إن لديهم دليلًا على أنها تكذب.
وتقول إن لديهم ساعات من مقاطع الفيديو الأمنية التي تظهر المرأة وهي تضرب بالهراوات وتسكر بعد أن تركها مايجورز في السيارة كما أنها راسلته، تتهمه بالخيانة وتهدد بالانتحار.
أما عندما كانت بالخارج في ملهى ليلي يتضمن ملف المحكمة الكبرى لقطات شاشة من فيديو أمني تظهر المرأة بحرية وهي تستخدم يدها اليمنى، والتي ادعت أن مايجورز ضربها عليها.